هذه الاحصائيات مقدمة من مدونة بيت الكل وهي عبارة عن صور توضح ارباح فيس بوك وبعض الاحصائيات الاخر ي من عد التعليقات سنويا و عدد الايكات سنويا واشياء اخري ...
اي نقل لهذه الصورة يجب ذكر المصدر مع الرابط و للعلم هذه الصورة مسجلة لدي "حقوق الملكية الفكرية بيكاسا 2009 " فلا تحاول التعديل عليها
![فيس بوك عربى فيس بوك مصر فيس بوك العربى ﻓﻴﺲ بﻭﻙ إلفيس بوك العربي العاب ع الفيس بوك فيس بوك العاب اطفال إنشاء حساب في ألفيس بوك العاب الفاس بوك موقع فيسبوك للتواصل الاجتماعي بحث الفيس بوك العربي تحميل العاب للفيس بوك موقع الفيس بوك العربية تنزيل صور من الفيس بوك موقع في بوك تسجيل في موقع الفيس بوك العاب بنات ع الفيس بوك تسجيل في صفحة الفيس بوك اعداد حساب على الفيس بوك تسجيل الدخول للفيس بو العاب الفيس بوك مجانا الالعاب في الفيس بوك تسجيل الدخول الى ألفيس بوك العاب الفيس بوك العربي صنع حساب على الفيس بوكيس بوك (بالإنجليزية: Facebook) عبارة عن شبكة اجتماعية يمكن الدخول إليه مجاناً وتديره شركة "فيس بوك" محدودة المسئولية كملكية خاصة لها.[3]؛ فالمستخدمون بإمكانهم الانضمام إلى الشبكات التي تنظمها المدينة أو جهة العمل أو المدرسة أو الإقليم، وذلك من أجل الاتصال بالآخرين والتفاعل معهم. كذلك، يمكن للمستخدمين إضافة أصدقاء إلى قائمة أصدقائهم وإرسال الرسائل إليهم، وأيضًا تحديث ملفاتهم الشخصية وتعريف الأصدقاء بأنفسهم. ويشير اسم الموقع إلى دليل الصور الذي تقدمه الكليات والمدارس التمهيدية في الولايات المتحدة الأمريكية إلى أعضاء هيئة التدريس والطلبة الجدد، والذي يتضمن وصفًا لأعضاء الحرم الجامعي كوسيلة للتعرف إليهم. وقد قام مارك زوكربيرج بتأسيس الفيس بوك بالاشتراك مع كل من داستين موسكوفيتز وكريس هيوز الذين تخصصا في دراسة علوم الحاسب وكانا رفيقي زوكربيرج في سكن الجامعة عندما كان طالبًا في جامعة هارفارد.[4] كانت عضوية الموقع مقتصرة في بداية الأمر على طلبة جامعة هارفارد، ولكنها امتدت بعد ذلك لتشمل الكليات الأخرى في مدينة بوسطن وجامعة آيفي ليج وجامعة ستانفورد. ثم اتسعت دائرة الموقع لتشمل أي طالب جامعي، ثم طلبة المدارس الثانوية، وأخيرًا أي شخص يبلغ من العمر 13 عامًا فأكثر. يضم الموقع حاليًا أكثر من 750 مليون مستخدم على مستوى العالم.[5] وقد أثير الكثير من الجدل حول موقع الفيس بوك على مدار الأعوام القليلة الماضية. فقد تم حظر استخدام الموقع في العديد من الدول خلال فترات متفاوتة، كما حدث في سوريا [6] وإيران.[7] كما تم حظر استخدام الموقع في العديد من جهات العمل لإثناء الموظفين عن إهدار أوقاتهم في استخدام تلك الخدمة.[8] كذلك، مثلت انتقادات موجهة إلى الفيس بوك مخاوف بشأن الحفاظ على الخصوصية واحدة من المشكلات التي يواجهها رواد الموقع، وكثيرًا ما تمت تسوية هذا الأمر بين طرفي النزاع. كما يواجه موقع الفيس بوك العديد من الدعاوى القضائية من عدد من رفاق زوكربيرج السابقين الذين يزعمون أن الفيس بوك اعتمد على سرقة الكود الرئيسي الخاص بهم وبعض الملكيات الفكرية الأخرى. محتويات 1 تاريخ الموقع 2 النواحي المالية 3 الموقع 3.1 سمات الموقع 3.2 نظام تشغيل الفيس بوك 3.3 تطبيقات أجهزة iPhone 4 قبول الموقع لدى المستخدمين 4.1 اعتراف المحاكم بالموقع 4.2 الانتقادات الموجهة إلى الموقع 4.2.1 سمة بيكون 4.2.2 الخصوصية 4.2.3 قضية جماعات مؤيدي المافيا 5 الفيسبوك في العالم العربي 6 الفيس بوك في مصر 7 الفيس بوك في السعودية 8 فيلم الفيس بوك 9 الدعاوى القضائية 9.1 شركة كونكت يو 9.2 موقع "ستودي في زد" 9.3 جرانت رافائيل 9.4 آدم جوربوز 9.5 أليساندرو ديل بييرو 10 المراجع 11 روابط إضافية تاريخ الموقع انطلق موقع الفيس بوك كنتاج غير متوقع من موقع "فيس ماش" (بالإنجليزية: Face Match) التابع لجامعة هارفارد، وهو موقع من نوع Hot or Not يعتمد على نشر صور لمجموعة من الأشخاص ثم اختيار رواد الموقع للشخص الأكثر جاذبية.[9] وقد قام مارك زوكربيرج بابتكار الفيس ماش في 28 أكتوبر من عام 2003، عندما كان يرتاد جامعة هارفارد كطالب في السنة الثانية. في هذه الأثناء،.[10] مارك زوكربيرج ووفقًا لما نشرته جريدة هارفارد كريمسون، فإن موقع "فيس ماش" "استخدم صورًا مجمعة من دليل الصور المتاح على الإنترنت والخاص بتسعة من طلبة المدينة الجامعية مع وضع صورتين بجانب بعضهما البعض ودعوة المستخدمين إلى اختيار الشخص "الأكثر جاذبية". وكي يتمكن زوكربيرج من تأسيس الموقع، فإنه لجأ إلى اختراق مناطق محمية في شبكة الحاسوب الخاصة بجامعة هارفارد، وقام بنسخ صور خاصة بالطلبة في السكن الجامعي. "إن مبادرة جامعة هارفارد باتخاذ إجراء مضاد لذلك الفعل ربما يرجع لأسباب قانونية دون إدراك القيمة الحقيقية لذلك الانتهاك الذي ربما يحدث للعديد من الكليات الأخرى"، ورد ذلك على لسان زوكربيرج في مدونته الشخصية. يستطرد زوكربيرج قائلاً: "ولكن هناك أمر واحد مؤكد، وهو أنني ارتكبت حماقةً عندما أقدمت على إنشاء ذلك الموقع. على كل حال إن أي شخص آخر كان سيقوم بذلك في نهاية الأمر...".[11] وسرعان ما تم توجيه الموقع إلى العديد من وحدات الخدمة الخاصة بالحرم الجامعي، ولكن تم إغلاقه بعد بضعة أيام من قِبل إدارة جامعة هارفارد. وقد قامت إدارة الجامعة باتهام زوكربيرج بخرق قانون الحماية وانتهاك حقوق التأليف والنشر وكذلك انتهاك خصوصية الأفراد، مما يعرضه للطرد من الجامعة؛ ولكن تم إسقاط جميع التهم الموجهة إليه في نهاية الأمر.[12] وفي النصف الثاني من العام الدراسي نفسه، قام زوكربيرج بتأسيس موقع "الفيس بوك" على النطاق thefacebook.com وتحديدًا في 4 نوفمبر من عام 2003.[13] وقد أدلى زوكربيرج بتصريح لجريدة هارفارد كريمسون قائلاً، "لقد كان الجميع يتحدثون عن دليل الصور العالمي المأخوذة في جامعة هارفارد". "أعتقد أنه من السخف أن تستغرق الجامعة عامين للقيام بمثل هذا العمل. يمكنني أن أقوم بالأمر على نحو أفضل منهم بكثير وفي غضون أسبوع واحد فقط".[14] كانت عضوية الموقع قاصرة في بداية الأمر على طلبة هارفارد كوليدج أقدم كليات جامعة هارفارد، وخلال الشهر الأول من إتاحة الموقع للاستخدام، قام أكثر من نصف الطلبة الذين لم يتخرجوا بعد من الجامعة بالتسجيل في هذه الخدمة.[15] وبعد فترة وجيزة، انضم كل من إدواردو سافرين (المدير التنفيذي للشركة) وداستين موسكوفيتز (مبرمج) وأندرو ماكولام (رسام جرافيك) وكريس هيوز إلى زوكربيرج لمساعدته في تطوير الموقع. وفي شهر مارس من عام 2004، فتح الفيس بوك أبوابه أمام جامعات ستانفورد وكولومبيا وييل.[16] بعد ذلك، اتسع الموقع أكثر وفتح أبوابه أمام جميع كليات مدينة بوسطن وجامعة آيفي ليج، وشيئًا فشيئًا أصبح متاحًا للعديد من الجامعات في كندا والولايات المتحدة الأمريكية.[17] وفي شهر يونيو من عام 2004، تم نقل مقر الفيس بوك إلى مدينة بالو آلتو في ولاية كاليفورنيا.[16] وقد قامت الشركة بإسقاط كلمة the من اسمها بعد شراء اسم النطاق facebook.com عام 2005 نظير مبلغ 200000 دولار أمريكي.[18] كما قام الفيس بوك بإصدار نسخة للمدارس الثانوية في سبتمبر من عام 2005، وهو ما أشار إليه زوكربيرج بالخطوة المنطقية التالية.[19] فخلال هذه الفترة، كانت شبكات المدارس الثانوية بحاجة إلى دعوة للانضمام إلى الموقع.[20] بعد ذلك، أتاح الموقع اشتراك الموظفين من العديد من الشركات، ومن بينها شركة أبل المندمجة وشركة مايكروسوفت.[21] وفي 26 سبتمبر من عام 2006، فتح الموقع أبوابه أمام جميع الأفراد البالغين من العمر ثلاثة عشر عامًا فأكثر والذين لديهم عنوان بريد إليكتروني صحيح.[22][23] وفي أكتوبر من عام 2008، أعلن القائمون على إدارة الفيس بوك أن اتخاذ مدينة دبلين عاصمة أيرلندا مقرًا دوليًا له.[24] النواحي المالية تلقى موقع فيس بوك أول عرض استثماري بمبلغ 500000 دولار أمريكي في يونيو من عام 2004 من بيتر ثييل أحد مؤسسي شركة "باي بال".[25] ثم أعقب ذلك الأمر استثمارًا آخر بعد عام واحد بلغ 12.7 مليون دولار من رأس مال مخاطر من شركة "آكسيل بارتنرز"، ثم 27.5 مليون دولار أخرى من شركة "جرايلوك بارتنرز".[26] وفي أحد بيانات التدفق النقدي التي تم تسريبها، وُجد أنه خلال السنة المالية 2005، تكبد موقع الفيس بوك خسارة صافية تقدر بنحو 3.63 مليون دولار.[27] ومع بيع موقع التواصل الاجتماعي الشهير "ماي سبيس" إلى شركة "نيوزكورب" في 19 يوليو لعام 2005، انتشرت بعض الشائعات التي تروج لاحتمالية بيع موقع الفيس بوك لإحدى شركات الإعلام الكبرى.[28] وقد صرح زوكربيرج بأنه لا يعتزم ذلك، ونفى صحة تلك الشائعات.[29] وفي 28 مارس من عام 2006، نشرت مجلة "بيزنس ويك" أن المفاوضات جارية بشأن شراء موقع الفيس بوك. وردًا على ذلك، رفض الفيس بوك عرضًا بالبيع يقدر بنحو 750 مليون دولار من مزايد لم يتم الإفصاح عن اسمه، وانتشرت شائعات أخرى بزيادة سعر العرض حتى بلغ 2 مليار دولار.[30] وفي شهر سبتمبر، 2006، تم عقد مباحثات جادة بين القائمين على إدارة شركة "فيس بوك" و"ياهو" بشأن شراء الفيس بوك مقابل مليار دولار.[31] وقد صرح ثييل، الذي كان أحد أعضاء مجلس إدارة الفيس بوك آنذاك، بأن التقييم الداخلي للموقع قد بلغ حوالي 8 مليار دولار بناءً على الإيرادات المتوقعة حتى عام 2015 بمعدل 1 مليار دولار سنويًا، مقارنةً بشراء شركة "فياكوم" لشبكة إم تي في، وهي شركة تخاطب فئة مستهدفة من الجمهور وفقًا لخصائصه السكانية.[32] وفي شهر يوليو، 2007، صرح زوكربيرج بأن مسألة بيع الفيس بوك غير واردة على الإطلاق لأنه يود الحفاظ على استقلالية الشركة، حيث أشار قائلاً: "إننا لا نسعى إلى بيع الشركة...كما أننا لا نفكر في الطرح الأولي للاكتتاب العام في أي وقت قريب. فذلك الأمر لا يمثل غايتنا الرئيسية في الوقت الراهن."[33] وفي شهر سبتمبر، 2007، قدمت شركة "مايكروسوفت" عرضًا إلى الفيس بوك بشراء نحو 5٪ من أسهم الشركة بقيمة تتراوح ما بين 300 إلى 500 مليون دولار.[34] وفي الشهر نفسه، أبدت العديد من الشركات، ومن بينها شركة "جوجل"، اهتمامًا بشراء حصة في الفيس بوك.[35] في 24 أكتوبر، 2007، أعلنت شركة |مايكروسوفت| أنها قامت بشراء حصة في فيس بوك بلغت 1.6٪ بقيمة 240 مليون دولار، حيث قُدرت القيمة الضمنية الكلية للموقع بحوالي 15 مليار دولار. وعلى الرغم من ذلك، فإن "مايكروسوفت" قامت بشراء سهم مفضل يتضمن حقوقًا خاصة مثل "حقوق التصفية"، وهو ما يعني أن "مايكروسوفت" ستتقاضى مستحقاتها قبل حملة الأسهم العادية في حالة بيع الشركة. كما أن السهم الذي قامت "مايكروسوفت" بشرائه يخول لها الحق في نشر الإعلانات الدولية على الفيس بوك.[36] في نوفمبر من عام 2007، قام لي كا شينج ملياردير هونج كونج باستثمار 60 مليون دولار في الفيس بوك.[37] في أغسطس من عام 2008، أشارت مجلة "بيزنس ويك" إلى عمليات بيع خاصة قام بها الموظفون، وكذلك عمليات شراء قامت بها شركات رأس المال المخاطر كانت ولا تزال تتم عند أسعار الأسهم، وهو ما جعل القيمة الإجمالية للشركة تتراوح ما بين 3.75 و5 مليار دولار.[36] وفي أكتوبر من عام 2008، صرح زوكربيرج: "لا أعتقد أنه يمكن يمكن النظر إلى الشبكات الاجتماعية باعتبارها وسيلة للتربح بالطريقة نفسها التي تتم من خلالها عمليات البحث على الإنترنت... وفي غضون ثلاث سنوات من الآن، علينا أن نفكر في الشكل الذي ينبغي أن يكون عليه النموذج الأمثل للموقع. ولكن لا يمكن القول إن ذلك الأمر يمثل أولى اهتماماتنا في الوقت الراهن."[38] الموقع يمكن لمستخدمي الفيس بوك الانضمام إلى واحدة أو أكثر من الشبكات التي تقوم كل من المدينة أو جهة العمل أو المدرسة أو الإقليم بتأسيسها.[39] فهذه الشبكات تمكن المستخدمين من التواصل مع أعضاء آخرين في الشبكة نفسها. كما يمكن للمستخدمين أيضًا الاتصال بأصدقائهم مع السماح لهم بالوصول إلى ملفاتهم الشخصية.[40] يقدم الموقع خدماته للمستخدمين مجانًا، ويجني أرباحه من الإعلانات بما في ذلك إعلانات الشعار.[41] يمكن للمستخدمين إنشاء ملفات شخصية تتضمن بعض الصور وقوائم الاهتمامات الشخصية، ويمكن تبادل الرسائل العامة أو الخاصة والانضمام إلى مجموعات من الأصدقاء.[42] وكوضع افتراضي، فإن عرض البيانات التفصيلية للملف الشخصي يكون مقتصرًا على المستخدمين من الشبكة نفسها الواحدة وبعض الاستثناءات المحدودة الأخرى.[43] وتعتبر شركة "مايكروسوفت" الشريك الحصري للفيس بوك في تقديم خدمة إعلانات الشعار،[44] ويقوم الفيس بوك بطرح الإعلانات التي تتضمنها قائمة الإعلانات الخاصة بشركة "مايكروسوفت" فحسب. ووفقًا لما ذكرته شركة "كومسكور"، إحدى الشركات المتخصصة في بحوث التسويق على الإنترنت، فإن الفيس بوك يقوم بتجميع قدر من البيانات من خلال رواده يضاهي ما يتوفر من بيانات لدى شركتي "جوجل و"مايكروسوفت"، ولكن أقل إلى حد ما من شركة "ياهو".[45] سمات الموقع عادةً ما تقوم وسائل الإعلام بعقد المقارنات بين موقعي "فيس بوك" و"ماي سبيس"، ولكن يبدو أن أشهر الفروق بين الموقعين هو مستوى التخصيص.[46] فموقع "ماي سبيس" يتيح للمستخدمين تزيين ملفاتهم الشخصية باستخدام لغة HTML وCascading Style Sheets (CSS)، بينما يوفر موقع "فيس بوك" إمكانية استخدام النص العادي فقط.[47] يتضمن الفيس بوك عددًا من السمات التي تتيح للمستخدمين إمكانية التواصل مع بعضهم البعض. ومن بين هذه السمات سمة Wall أو لوحة الحائط وهي عبارة عن مساحة مخصصة في صفحة الملف الشخصي لأي مستخدم بحيث تتيح للأصدقاء إرسال الرسائل المختلفة إلى هذا المستخدم،[48] وسمة Pokes أو النكزة التي تتيح للمستخدمين إرسال "نكزة" افتراضية لإثارة الانتباه إلى بعضهم البعض (وهي عبارة عن إشعار يخطر المستخدم بأن أحد الأصدقاء يقوم بالترحيب به)،[49] وسمة Photos أو الصور التي تمكن المستخدمين من تحميل الألبومات والصور من أجهزتهم إلى الموقع،[50] وكذلك سمة Status أو الحالة التي تتيح للمستخدمين إمكانية إبلاغ أصدقائهم بأماكنهم وما يقومون به من أعمال في الوقت الحالي.[51] جدير بالذكر أنه يمكن مشاهدة لوحة الحائط الخاصة بالمستخدم لأي شخص يمكنه مشاهدة الملف الشخصي لهذا المستخدم وفقًا لإعدادات الخصوصية. في يوليو من عام 2007، أتاح الفيس بوك إمكانية إرسال رسائل مرفقة تتضمن أي شيء إلى لوحة الحائط، الذي كان مقتصرًا من قبل على المحتويات النصية فقط.[48] وبمرور الوقت، بدأ الفيس بوك في إضافة العديد من السمات الجديدة إلى الموقع. ففي 6 سبتمبر من عام 2006، تم الإعلان عن سمة News Feed أو التغذية الإخبارية التي تظهر على الصفحة الرئيسية لجميع المستخدمين، حيث تقوم بتمييز بعض البيانات مثل التغييرات التي تحدث في الملف الشخصي، وكذلك الأحداث المرتقبة وأعياد الميلاد الخاصة بأصدقاء المستخدم.[52] في بداية الأمر، أثارت هذه السمة حالة من الاستياء بين مستخدمي الفيس بوك؛ حيث شكا البعض من سوء التنظيم وكثرة البيانات غير المرغوب فيها، بينما عبّر البعض الآخر عن مخاوفهم من أن يؤدي ذلك إلى سهولة تعقب الآخرين لأنشتطهم الشخصية (مثل التغييرات التي تطرأ على علاقاتهم والأحداث المختلفة والمحادثات التي يتبادلونها مع الآخرين).[53] وردًا على تلك الحالة من الاستياء، قدم زوكربيرج اعتذارًا عن إخفاق الموقع في تقديم سمات مناسبة يمكن تخصيصها على نحو يحفظ خصوصية الأفراد. ومنذ ذلك الحين، صارت لدى المستخدمين القدرة على التحكم في نوع البيانات التي يمكن تبادلها مع الأصدقاء بصورة تلقائية. فضلاً عن ذلك، فإنه يمكن للمستخدمين منع أصدقائهم من مشاهدة التحديثات التي تطرأ على أنواع محددة من الأنشطة التي يقومون بها مثل التغيير في الملف الشخصي أو الرسائل المكتوبة على لوحات الحائط الخاص بهم ولأصدقاء الذين تمت إضافتهم مؤخرًا.[54] من أشهر التطبيقات على موقع الفيس بوك تطبيق Photos، حيث يُمَكّن المستخدمين من تحميل الألبومات والصور إلى الموقع.[55] يوفر الفيس بوك لمستخدميه إمكانية تحميل كم هائل من الصور إلى الموقع مقارنة بالمواقع الأخرى التي تقدم خدمات استضافة الصور مثل موقعي "فوتوباكيت" و"فليكر" الذين يضعان حدًا لعدد الصور التي يسمح للمستخدم بتحميلها.في الماضي، كان عدد الصور التي يمكن للمستخدمين تحميلها على الموقع يقتصر على 60 صورة للألبوم الواحد. وعلى الرغم من ذلك، فقد ذكر بعض المستخدمين أنه يمكنهم إنشاء ألبومات بحد جديد للصور قد يصل إلى 200 صورة. وحتى الوقت الراهن، لم يتمكن أحد من تحديد السبب وراء إمكانية تحميل بعض الأعضاء لعدد يصل إلى 200 صورة للألبوم، في حين لا يمكن للآخرين القيام بذلك.[56][57][58] يمكن ضبط إعدادات الخصوصية للألبومات الفردية، وبالتالي الحد من مجموعات المستخدمين الذي يمكنهم مشاهدة ألبوم معين. فعلى سبيل المثال، يمكن ضبط إعدادات الخصوصية لألبوم ما بحيث تتيح لأصدقاء المستخدم فقط مشاهدة الألبوم، بينما يمكن ضبط إعدادات الخصوصية في ألبوم آخر على نحو يتيح لجميع مستخدمي الفيس بوك مشاهدة هذا الألبوم. من السمات الأخرى الخاصة بتطبيقات Photos القدرة على تسمية المستخدمين في صورة ما.فعلى سبيل المثال، إذا كانت إحدى الصور تشتمل على أحد أصدقاء المستخدم، فإنه يمكن للمستخدم تسمية الصديق الموجود في هذه الصورة إو إضافة تعليق ما. وسوف يؤدي ذلك إلى إرسال تنبيه لهذا الصديق بأنه قد تم تسميته، مع تزويده برابط لمشاهدة هذه الصورة.[59] تم تقديم سمة Facebook Notes أو تعليقات الفيس بوك في 22 من شهر أغسطس لعام 2006، وهي سمة متعلقة بالتدوين تسمح بإضافة العلامات والصور التي يمكن تضمينها. وقد تمكن المستخدمون في وقت لاحق من جلب المدونات من مواقع "زانجا" و"لايف جورنال" و"بلوجر" وغيرها من المواقع الأخرى التي تقدم خدمات التدوين.[22] وخلال الأسبوع الذي وافق 7 أبريل 2008، أصدر الفيس بوك تطبيق إرسال رسائل فورية إلى شبكات الاتصال باستخدام برنامج Comet وأطلق عليه اسم "Chat" [60] ويوفر هذا التطبيق للمستخدمين إمكانية التواصل مع أصدقائهم، وهو يشبه في أداء وظيفته برامج إرسال الرسائل الفورية الموجودة على سطح المكتب. في 8 فبراير عام 2007، أطلق الفيس بوك سمة Gifts أو الهدايا، التي تتيح للمستخدمين إرسال هدايا افتراضية إلى أصدقائهم تظهر على الملف الشخصي للمستخدم الذي يقوم باستقبال الهدية. تتكلف الهدايا 1.00 دولار لكل هدية، ويمكن إرفاق رسالة شخصية بها.[61][62] في 14 مايو من عام 2007، أطلق الفيس بوك سمة Marketplace أو السوق الذي يتيح للمستخدمين نشر إعلانات مبوبة مجانية.[63] وقد قامت شركة "سي نت" بمقارنة هذا التطبيق مع موقع كريجزليست، حيث أشارت إلى أن الفارق الرئيسي بينهما يتمثل في أن القوائم التي ينشرها المستخدم باستخدام Marketplace تتم مشاهدتها من قبل المستخدمين من الشبكة نفسها، أما القوائم المنشورة في كريجزليست فيمكن لأي شخص مشاهدتها.[64] في 20 يوليو من عام 2008، قدم الفيس بوك إمكانية "Facebook Beta" ـ نسخة تجريبية من الفيس بوك ـ عبارة عن إعادة تصميم مبتكرة لواجهات الاستخدام الخاصة بمستخدميه على شبكات محددة. كما تم دمج سمتي "Mini-Feed" و"Wall"، وتم فصل الملفات الشخصية إلى أجزاء ذات علامات تبويب، كما تم بذل جهد بالغ من أجل التوصل إلى شكل أكثر تنظيمًا.[65] وبعد أن كانت حرية الانتقال إلى الإصدار الجديد متاحة للمستخدمين في بادئ الأمر، فإن الفيس بوك بدأ في إحالة المستخدمين إلى هذه النسخة الجديدة اعتبارًا من سبتمبر 2008.[66] في 11 من شهر ديسمبر لعام 2008، تم الإعلان عن اختبار الفيس بوك لطريقة جديدة في تسجيل الدخول بشكل أبسط.[67] نظام تشغيل الفيس بوك Clockimportant.svg هذا المقال أو القسم من المقال قد يكون بحاجة إلى تحديث. يمكنك مساعدة ويكيبيديا بإجراء التعديلات اللازمة. رجاءً أزل هذا الإخطار بعد أن يتم التحديث. قام الفيس بوك بطرح نظام تشغيل ـ Facebook Platform ـ في 24 مايو من عام 2007، ويعتمد ذلك على توفير إطار عمل لمطوري البرامج من أجل إنشاء تطبيقات يمكن أن تتفاعل مع سمات الفيس بوك الرئيسية.[68] كما تم تقديم لغة برمجة تستخدم علامات الترميز أُطلق عليها Facebook Markup Language في الوقت نفسه. ويتم استخدام هذه اللغة من أجل تخصيص الشكل العام للتطبيقات التي يقوم المطورون بإنشائها.وباستخدام التطبيق السابق، تمكن الفيس بوك من إصدار العديد من التطبيقات الجديدة مثل Gifts، الذي يتيح للمستخدمين إرسال هدايا افتراضية إلى بعضهم البعض، وتطبيق Marketplace، الذي يتيح للمستخدمين نشر إعلانات مبوبة مجانية، وكذلك تطبيق Events أو أحداث، الذي يوفر للمستخدمين وسيلة لإبلاغ الأصدقاء عن الأحداث المرتقب وقوعها، وأخيرًا تطبيق Video أو فيديو، الذي يوفر إمكانية تبادل أفلام الفيديو المنزلية بين المستخدمين.[69][70] ويعد تطبيقا Chess وScrabble من التطبيقات التي تم إنشاؤها على نظام التشغيل، وهذان التطبيقان يتيحان للمستخدمين إمكانية لعب مباريات مع أصدقائهم.[71][72] وجدير بالذكر أن هذه الألعاب غير تزأمنية؛ بمعنى أن الخطوات التي يقوم بها المستخدم يتم حفظها على الموقع، مع إتاحة الفرصة أمام الطرف الآخر للقيام بالخطوة التالية في أي وقت من الأوقات بدلاً من القيام بها على الفور بعد الخطوة السابقة.[73] وبحلول الثالث من شهر نوفمبر لعام 2007، كان قد تم تطوير حوالي سبعة آلاف تطبيق على Facebook Platform، فضلاً عن تطوير مائة تطبيق يوميًا.[74] وبحلول المؤتمر السنوي الثاني لمطوري نظام تشغيل F8 في 23 يوليو من عام 2008، فإن عدد التطبيقات كان قد بلغ 33.000،[74] في حين تجاوز عدد المطورين المسجلين 400.000.[75] في غضون بضعة أشهر من إصدار نظام التشغيل الخاص بالفيس بوك، أثيرت العديد من المشكلات بشأن الرسائل المزعجة، والتي تتضمن تطبيقات خاصة بالفيس بوك تطارد المستخدمين وتجعلهم يطلبون تثبيتها.[76] ويعتقد أن ذلك الأمر واحد من الأسباب المحتملة للتراجع في عدد رواد الفيس بوك مع بداية عام 2008، حيث قل عدد رواد الموقع في الفترة من ديسمبر 2007 وحتى يناير 2008، وهو ما يعد التراجع الأول للموقع منذ إصداره في عام 2004. في أبريل 2011 اعلنت شركة الفيس بوك عن ادخال خدمة الفيديو كول بين مستخدميها بالتعاون مع شركة سكايب الشهيرة لمحادثات الدردشة حيث يستفيد مستخدمى الفيس بوك البالغ عددهم أكثر من 800 مليون مستخدم بهذة الخدمة من خلال خيار موجود داخل اطار الشات معتمدة على خدمة الفلاش بلاير في سبتمير (ايلول) 2011 اعلن مارك زوكربيرج من خلال مؤتمر f8 المنعقد في سان فرانسيسكو عن تعديلات جذرية في المحتوى والشكل حيث اعلن عن خاصية جديدة وهى timeline profile والذي يوفر شكلا جديدا للبروفايل الشخصى معتمدا على الترتيب الزمنى واللحظات التي مر بها الشخص في حياتة من صور وفيديوهات وحالات.... الخ منذ تسجيله في الشبكة وحتى اللحظة بالإضافة إلى الإشارة إلى تاريخ ميلاده وتاريخ التحاقة بالمدرسة أو الجامعة وتخرجه منها والتحاقه بعمل معين وهكذا. وتم تشغيل هذة الخاصية بشكل تجريبى للمستخدمين المطوربن للتطبيقات على الشبكة على ان يتم تعميم الخاصيه على المستخدمين العاديين لاحقا تطبيقات أجهزة iPhone كما تم إصدار موقع Facebook iPhone في شهر أغسطس 2007 الذي يقدم طريقة عرض خاصة تناسب جهاز iPhone، وبحلول شهر يوليو 2008، وصل عدد المستخدمين إلى 1.5 مليون فرد يقومون باستخدامه بصورة منتظمة.[77] كما تم طرح تطبيق مجاني لأجهزة iPhone وiPod Touch أطلق عليه اسم "Facebook for iPhone"، وذلك في يوليو من عام 2008.[77] قبول الموقع لدى المستخدمين وفقًا لما ذكرته شركة "كومسكور"، يعد الفيس بوك أشهر موقع للتواصل الاجتماعي، وذلك استنادًا إلى على عدد المستخدمين الجدد الذين يرتادون شهريًا، حيث تخطى منافسه الرئيسي ماي سبيس في أبريل من عام 2008.[78] وقد أشارت "كومسكور" إلى أن الفيس بوك تمكن من اجتذاب 132.1 مليون من المستخدمين الجدد في يوليو من عام 2008، مقارنةً بموقع "ماي سبيس" الذي اجتذب 117.6 مليون مستخدم.[79] ووفقًا للإحصائيات التي قام بها موقع "أليكسا"، فإن ترتيب الموقع بين جميع المواقع المتاحة قد ارتفع من المركز الستين ليحتل المركز السابعة من حيث مدى إقبال المستخدمين عليه على مستوى العالم، وذلك في الفترة من سبتمبر 2006 وحتى سبتمبر 2007، ويحتل الموقع حاليًا المركز الثاني.[80] وتضع مؤسسة كوانتكاست لتقييم المواقع الإليكترونية الفيس بوك في المركز الخامس عشر في الولايات المتحدة وفقًا لإقبال المستخدمين عليه،[81] بينما يضعه موقع كومبيت في المركز الرابع عشر في الولايات المتحدة.[82] ويعد الفيس بوك من أشهر المواقع من حيث تحميل الصور، حيث يتم تحميل 14 مليون صورة إلى الموقع يوميًا.[83] يعد الفيس بوك أكثر مواقع التواصل الاجتماعي شعبية في العديد من الدول الناطقة باللغة الإنجليزية، ومن بينها كندا[84] والمملكة المتحدة.[85] وعلى الرغم من ذلك، فإن عدد مستخدمي الموقع في الولايات المتحدة الأمريكية بلغ 36 مليون مستخدم فحسب مقارنةً بحوالي 73 مليون مستخدم لموقع ماي سبيس.[86] وقد نال الموقع العديد من الجوائز، حيث كان واحدًا من بين "أفضل 100 موقع كلاسيكي"، وهي المسابقة التي نظمتها مجلة بي سي عام 2007،[87] كما نال جائزة "People's Voice Award"، إحدى جوائز ويبي عام 2008.[88] وفي دراسة أجرتها مؤسسة ستيودنت مونيتور عام 2006، وهي شركة متخصصة في دراسة توجهات الطلبة في الجامعات تتخذ من ولاية نيوجيرسي مقرًا لها، وجد أن الفيس بوك يحتل المرتبة الثانية في الشعبية بين طلبة الجامعات مقترنًا بشراب البيرة، وذلك بعد أجهزة iPod في المرتبة الأولى.[89] اعتراف المحاكم بالموقع في شهر ديسمبر من عام 2008، قضت المحكمة العليا لمقاطعة العاصمة الأسترالية بأن الفيس بوك يمثل بروتوكولاً صالحًا لتقديم إخطارات المحكمة إلى المدعى عليهم. ويعتقد أن هذا هو أول حكم قضائي في العالم يشير إلى الاستدعاءات التي تقدم من خلال الفيس بوك على أنها ملزمة من الناحية القانونية.[90] في مارس من عام 2009، أجاز ديفيد جيندال قاضي المحكمة العليا في نيوزيلندا تقديم شركة "آكس ماركت جاردن" للأوراق القانونية التي تثبت إدانة المدعى عليه كريج آكس عن طريق الفيس بوك.[90] الانتقادات الموجهة إلى الموقع تعرض موقع الفيس بوك للكثير من الانتقادات على مدار السنوات القليلة الماضية. ففي أكتوبر من عام 2005، قامت جامعة نيو مكسيكو بحظر الدخول إلى الموقع من أجهزة الكمبيوتر والشبكات الخاصة بالحرم الجامعي.[91] وقد أشارت الجامعة إلى أن السبب وراء ذلك الحظر يتمثل في انتهاك سياسة الاستخدام المقبول للإنترنت والخاصة بالجامعة وذلك فيما يتعلق بإساءة استخدام الموارد المتاحة على الإنترنت، علاوةً على أن الموقع يفرض استخدام وثائق التفويض الخاصة بالجامعة في أنشطة لا تتعلق بالجامعة. وفي وقت لاحق، قامت الجامعة بإلغاء الحظر الذي فرضته من قبل على استخدام الموقع وذلك بعد أن تمكن القائمون على إدارة الموقع من معالجة الموقف من خلال عرض إخطار على صفحة الدخول ينص على أن وثائق التفويض التي تستخدم على الموقع ليس لها علاقة بوثائق التفويض المستخدمة في الحسابات الخاصة بالكلية.[92] علاوةً على ما سبق، قامت حكومة أونتاريو بحظر دخول الموظفين إلى الموقع في مايو من عام 2007، حيث ذكرت أن الموقع "لا يمت لمكان العمل بصلة مباشرة".[93] في 1 يناير عام 2008، قامت إحدى المجموعات على الفيس بوك بالإفصاح عن هوية ستيفاني رينجيل؛ تلك الفتاة التي قُتِلت في ولاية تورونتو، والتي لم تكن أسرتها قد أعطت تصريحًا لشرطة تورنتو بعد بنشر اسمها أو أسماء المتهمين في القضية إلى وسائل الإعلام - وذلك على الرغم من أنه يحظر نشر أسماء القصر الذين تتم إدانتهم في إحدى القضايا بموجب قانون العدالة الجنائية للأحداث.[94] وعلى الرغم من محاولات الشرطة وكذلك القائمين على الموقع الالتزام بقواعد الخصوصية عن طريق حذف الاسم الفتاة، فإنهم قد لاحظوا صعوبة القيام بذلك حيث تتم إعادة نشر البيانات مرة أخرى كلما تم حذفها.[95] ونظرًا لطبيعة الفيس بوك التي تتيح دخول أي فرد إليه، فإن العديد من الدول قامت بحظر الدخول إلى الموقع ومن بينها سوريا وإيران.[96] وقد ذكرت الحكومة السورية أن قرار الحظر جاء استنادًا إلى قيام البعض بالتحريض على شن هجمات ضد السلطات من خلال الموقع.[97][98] إضافةً إلى ذلك، فإن الحكومة السورية تخشى التسلل الإسرائيلي للشبكات الاجتماعية في سوريا من خلال الفيس بوك. كما أنه تم استخدام الفيس بوك من قبل بعض المواطنين السوريين لتوجيه الانتقادات إلى الحكومة، حيث أن توجيه انتقاد علني للحكومة السورية يعد جريمة يعاقب عليها بالسجن. وفي إيران، تم حظر استخدام الموقع بسبب مخاوف من أن يتم استغلال الموقع في تنظيم حركات معارضة للحكومة.[96] في يوم 5 فبراير لعام 2008، تم إلقاء القبض على مواطن مغربي يدعى فؤاد مرتضى بتهمة إنشاء ملف شخصي زائف على الفيس بوك باسم مولاي رشيد أمير المغرب.[99][100][101][102][103][104][105] سمة بيكون أعلن موقع فيس بوك عن إطلاق سمة فيس بوك بيكون (بالإنجليزية: Facebook Beacon) في 7 نوفمبر من عام 2007، وهي مبادرة تسويقية تتيح للمواقع المختلفة الإعلان عن الأنشطة التي يقوم بها المستخدمون على ملفاتهم الشخصية في الفيس بوك في صورة إعلانات اجتماعية بهدف الترويج للمنتجات.[106] ومع إصدار سمة بيكون، صرح القائمون على إدارة الفيس بوك بأنه "لن يتم تبادل أية بيانات شخصية مع أي معلن عند إنشاء إعلان اجتماعي"، كما أضاف "سوف يتمكن ستخدمو الفيس بوك من مشاهدة الإعلانات الاجتماعية حتى الحد الذي يقوم أصدقاؤهم عنده بتبادل البيانات معهم".[107] وبعد موجة الانتقادات التي تم توجيهها إلى الفيس بوك بسبب جمع كم كبير من بيانات المستخدمين للمعلنين على عكس ما تم الإعلان عنه من قبل، قدم زوكربيرج اعتذارًا علنيًا في 5 ديسمبر من عام 2007 عن الطريقة التي تم إطلاق Beacon من خلالها قائلاً "إن طرح السمة في صورتها الأولى كنظام يتيح إلغاء الاشتراك به بدلاً من قبول الاشتراك فيه مثل مشكلةً بالنسبة للمستخدمين، حيث إنه إذا نسى أحد المستخدمين إلغاء مشاركة بيانات معينة مع الآخرين، فإن Beacon سيواصل مشاركة هذه البيانات معهم."[108][109] الخصوصية أثيرت العديد من المخاوف بشأن استخدام الفيس بوك كوسيلة للمراقبة واستخراج البيانات.[110] فقد تمكن طالبان من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا من تنزيل ما يزيد عن 70.000 ملف شخصي من الفيس بوك من أربع كليات مختلفة (معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجامعة نيويورك وجامعة أوكلاهاما وجامعة هارفارد) باستخدام shell script مؤتمت، وهو عبارة عن نص برمجي يعمل تلقائيًا، كجزء من مشروع بحث عن موضوع الخصوصية في الفيس بوك والذي نشر في 14 ديسمبر من عام 2005.[111] كذلك، فإن إمكانية استخراج البيانات ما زالت متاحة، كما ثبت في شهر مايو من عام 2008، عندما أوضح برنامج كليك على قناة بي بي سي أنه يمكن سرقة البيانات الشخصية الخاصة بمستخدمي الفيس بوك وبأصدقائهم من خلال إرسال تطبيقات خبيثة.[112] وقد انتقد أنصار الحفاظ على السرية اتفاق الموقع فيما يتعلق بالتزامه السرية وحفاظه على الخصوصية والذي ينص على ما يلي: "ربما نستخدم البيانات الخاصة بك والتي نقوم بجمعها من مصادر أخرى ومن بينها، على سبيل المثال لا الحصر، الصحف ومصادر الإنترنت مثل المدونات وخدمات المراسلة الفورية ومن مطوري نظام تشغيل Facebook ومستخدمي فيس بوك الآخرين من أجل استكمال ملفك الشخصي."[113] ثمة عبارة أخرى تلقت نقدًا شديدًا فيما يتعلق بحق الفيس بوك في بيع بيانات المستخدم إلى الشركات الخاصة حيث تنص على: "قد نتبادل البيانات الخاصة بك مع أطراف أخرى ومن بينها الشركات الجديرة بالثقة والتي نقوم بالتعامل معها."[114] وقد قام كريس هيوز، المتحدث الرسمي باسم الفيس بوك، بالرد على هذه المخاوف قائلاً، "لم نقم من قبل مطلقًا بتزويد أطراف آخرين بالبيانات الخاصة بمستخدمي الموقع، ولا نعتزم القيام بذلك على الإطلاق."[115] كما أثيرت بعض المخاوف بشأن صعوبة قيام المستخدمين بحذف حقوق الدخول أو الحسابات الخاصة بهم عند الرغبة في ذلك. فقبل ذلك، أتاح الفيس بوك للمستخدمين "إلغاء تنشيط" حساباتهم فحسب، بحيث لا يتم عرض ملفاتهم الشخصية بعدها. وعلى الرغم من ذلك، فإن أية معلومات قام المستخدم بإدخالها إلى الموقع وعلى ملفه الشخصي ستظل موجودة على وحدات الخدمة الخاصة بالموقع. وقد أثار هذا الأمر حفيظة العديد من المستخدمين الذين كانوا يرغبون في حذف حساباتهم بصورة دائمة، حيث استشهدوا ببعض الأسباب التي دفعتهم إلى ذلك، كعدم القدرة على محو الملفات الشخصية التي تتضمن بيانات محرجة أو شديدة الخصوصية، وذلك مع دخولهم سوق العمل وخوفهم من أن يتمكن أصحاب العمل من الوصول إلى تلك الملفات.[116] وقد قام الفيس بوك بتغيير السياسات الخاصة بحذف حسابات مستخدميه في 29 فبراير عام 2008، حيث أتاح للمستخدمين إمكانية الاتصال بالموقع لطلب حذف الحسابات الخاصة بهم بصورة دائمة.[117] قضية جماعات مؤيدي المافيا في إيطاليا، تسبب ظهور جماعات مؤيدة للمافيا [118] حالة من القلق في الدولة،[119][120][121] وهو ما دعا الحكومة بعد نقاش قصير[122] إلى سرعة إصدار قانون يلزم مزودي خدمة الإنترنت بمنع الدخول إلى مواقع بأكملها في حالة رفض حذف المحتويات غير القانونية؛ ويمكن المطالبة بهذا الحذف من قبل المدعي العام في أية قضية يكون بها شبهة نشر قول جنائي (سواء أكان دفاعًا أم تحريضًا على جريمة) على أحد المواقع. وقد وافق مجلس الشيوخ على التعديل في 5 فبراير عام 2008، ولا يزال الآن بحاجة إلى الموافقة عليه دون تغيير من قبل [123] الهيئة التشريعية الأخرى في المجلس ليصبح نافذًا على الفور. وقد تم توجيه النقد من قبل الفيس بوك وغيره من المواقع الأخرى، ومن بينها جوجل،[124] لهذا التعديل مؤكدين على عواقبه الوخيمة على حرية التعبير لأولئك المستخدمين الذين لم يقوموا بخرق أي من القوانين. الفيسبوك في العالم العربي بلغ عدد مستخدمي فيسبوك في العالم العربي 32 مليون مستخدم في أغسطس 2011 حسب تقرير لكلية دبي للإدارة الحكومية.[125] الفيس بوك في مصر تعتبر مصر هي الأولى في الشرق الأوسط استخداماً للفيس بوك، حيث يضم موقعها 11.3 مليون مشترك وفقا لإحصائيات يونيو 2011[126] وهو الموقع الإلكتروني الأول للمصريين وقد أثر الفيس بوك في الحياة السياسية في مصر خصوصاً بعدما أُنشأت مجموعة على الموقع دُعي فيها إلى إضراب يوم 6 أبريل/نيسان 2008 وشارك في هذه المجموعة أكثر من 71 ألف شخص.وقد تم حجب الموقع في 26 يناير 2011 بعد دعوة الشباب إلى ثوره قوميه ضد الحزب الحاكم مما سبب اضطراب للسلطات والحكومة المصرية. وبسبب الفيس بوك وثورة الشباب تم قطع اتصال الإنترنت من يوم 27 يناير 2011 ولمدة أسبوع كامل في سابقة لتعنت الحكومة المصرية ضد الشباب، مما كبد الاقتصاد المصري خسائر مالية بقيمة 9 مليار جنية. يذكر أيضاً أن موقع الفيس بوك ساهم بصورة كبيرة في إطلاق ثورة الخامس والعشرين من يناير عام 2011 وذلك عن طريق صفحة كلنا خالد سعيد التي أنشأها الناشط السياسي وائل غنيم وقد أطاحت هذه الثورة بنظام الحكم الذي استمر 30 عاماً بتخلى الرئيس السابق محمد حسني مبارك عن الحكم بسبب الضغوط والاحتجاجات الشعبية. الفيس بوك في السعودية الفيس بوك هو ثاني أكثر المواقع زيارة في السعودية بعد جوجل السعودية حسب تصنيف موقع اليكسا[127] ويبلغ عدد المشتركين من داخل المملكة العربية السعودية 4.3 مليون مشترك وفقا لإحصائيات يونيو 2011، وقد شهد موقع الفيس بوك كثيراً من الجدل في بدايته ولا زال إلا أن الوتيرة خفت، خصوصاً من بعض الأشخاص والأعلام الذين يعتقدون بوجود مؤامرة تقف خلف إنشاء الموقع،[بحاجة لمصدر] ويعتقدون بأنّه يهدد بشكل مباشر سلامة المجتمع والدين، أصبح الفيس بوك موقعاً مهماً للتواصل بالنسبة للسعوديين وهو ما يشرح سبب تصنيفه المرتفع ومن خلال الموقع تمت الكثير من الحركات الاجتماعية الواعية والتي كان من أبرزها مجموعة Free Fouad التي أنشأتها الكاتبة والقاصة هديل محمد الحضيف للمطالبة بالإفراج عن المدون فؤاد الفرحان إثر اعتقاله من قبل السلطات السعودية، كذلك مجموعة الحملة الشعبية للمساهمة في إنقاذ مدينة جدة[128] التي أسسها رياض الزهراني إثر أحداث فيضانات جدة 2009 في 26 نوفمبر، 2009 لتكون المجموعة مقر عمليات للأعمال التطوعية في إنقاذ المتضررين من السيول التي داهمت جدة والتي التحق بها ما يزيد عن 45000 عضو خلال شهر،[بحاجة لمصدر] كما تم من خلال المجموعة تصعيد أثار الكارثة إعلامياً حيث بادر الأعضاء بتوثيق الحدث بالصور والفيديو وهو الأمر الذي سبب حرجاً لوكالة الأنباء السعودية التي نشرت خبراً عن الأمطار يخالف الحقيقة وصفه لاحقاً وزير الإعلام والثقافة السعودي عبد العزيز خوجة في حوار له مع إحدى الصحف بالمستفز والممجوج، كما تم تصعيد حيثيات الكارثة قانونياً من خلال المجموعة على موقع فيس بوك حيث بادر الفريق القانوني برفع قضية ضد المتورطين في التسبب بأضرار الكارثة نيابةً عن الأهالي وجمع تواقيع الأعضاء للتأييد وهو ما عززته أعلى سلطة بالمملكة العربية السعودية ممثلة في الملك عبد الله بن عبد العزيز الذي أصدر قراراً ملكياً بعد أربعة أيام يعد الأول من نوعه ويقضي بتشكيل لجنة لتقصي الحقائق وإحالة المتورطين للمحاكمة وكذلك تعويض أهالي المتضررين، وقد كانت المجموعة محل دراسة كثير من رسائل الماجستير والمتخصصين حول التواصل الاجتماعي على الشبكة كما سلّطت الضوء على ما يسمى بالإعلام البديل وتأثيره على المجتمعات. كذلك فإن موقع فيس بوك في السعودية قد كسر الكثير من الحواجز بين المسؤولين والمواطنين حيث بادر وزير الثقافة والإعلام االدكتور عبد العزيز خوجة بإنشاء حساب خاص به، تلاه وزير العدل الدكتور محمد بن عبد الكريم العيسى كما أن مجموعة كبيرة من أصحاب الرأي والفن والثقافة والرياضة ومشاهير آخرون في مجالات مختلفة يمتلكون حسابات خاصة بهم على الموقع ويتواصلون مع محبيهم مباشرة من خلاله.[بحاجة لمصدر] فيلم الفيس بوك أكدت إدارة شركة "سوني بيكتشرز" والسينارسيت الأمريكي آرون سوركين مؤلف المسلسل التليفزيوني الشهير "ذا ويست وينج" أنهما بصدد إنتاج فيلم سينمائي "حول مؤسسي موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك". وقد قام سوركين بإنشاء حساب خاص على الموقع معلنًا، "في الحقيقة، لا أعلم كيفية القيام بالأمر، وهو ما دعاني إلى أن أكون أحد رواد ذلك الموقع". ومن المتوقع أن يقوم سكوت رودين بإنتاج الفيلم الذي لم يتم تحديد اسمه بعد.[129] ووفقًا لما ذكرته صحيفة تليجراف، فإنه من المتوقع أن يركز الفيلم على زوكربيرج، كما أن 2.500 من مستخدمي الفيس بوك قاموا بالانضمام إلى مجموعة الفيلم للإدلاء بمقترحاتهم بشأن حول سيناريو الفيلم ولطلب المشاركة في أحد الأدوار به.[130] وسرعان ما قامت شركة سوني بدحض الادعاءات القائلة إن الفيلم ما هو إلا خدعة (خاصةً بعد تصريح البعض بأن حساب سوركين على الموقع قد يكون وهميًا)، حيث أعلن ستيف إلزر المتحدث باسم الشركة "نحن بصدد الإعداد للفيلم الذي تم الإعلان عنه".[131] وعلى الرغم من ذلك، فإن المتحدث الرسمي باسم الفيس بوك صرح، "إننا نواجه عروضًا متكررة من كتاب السيناريو وصانعي الأفلام المهتمين بنشر قصة الفيس بوك... إننا لم نوافق حتى هذه اللحظة على التعاون مع أية جهة بشأن إنتاج مثل هذا الفيلم، ولكننا بالطبع مسرورون بسبب ما يلقاه الموقع من اهتمام. وقد تم عرض الفيلم باسم the social network خلال عام 2010 وحاز على 6 جوائز : أفضل صورة، أفضل ممثل، أفضل ممثل مساعد، أفضل مخرج، أفضل سيناريو وأفضل نتيجة "[132] الدعاوى القضائية شركة كونكت يو في عام 2004، قامت شركة "كونكت يو" التي أسسها مجموعة من أصدقاء زوكربيرج برفع دعوى قضائية ضد موقع الفيس بوك، حيث ذكرت الشركة أن زوكربيرج قد أخل بعقد شفوي تم بينهم بشأن تأسيس الفيس بوك، وأنه قام بسرقة الأفكار التي وضعوها حول الموقع،[133] واستخدام الكود الرئيسي الخاص بهم.[134][135][136][137] وقد توصلت الأطراف المتنازعة إلى اتفاق تسوية سري في شهر فبراير من عام 2008.[138] وفي عام 2008، حاولت شركة "كونكت يو" إبطال تلك التسوية ولكن دون جدوى، حيث ادعت أن الفيس بوك قلل من قيمته الحقيقية عند إجراء مفاوضات التسوية.[139][140][141][142][143] وعلى الرغم من أن ذلك الاتفاق عقد سرًا، فإن الشركة القانونية التي تمثل كونكت يو أعلنت من دون قصد عن قيمة التسوية والتي بلغت 65 مليون دولار.[144] موقع "ستودي في زد" قام فيس بوك في 18 يوليو، 2008، برفع دعوى قضائية ضد موقع "ستودي في زد" أمام إحدى المحاكم الفيدرالية في ولاية كاليفورنيا بدعوى قيام الموقع بسرقة الشكل العام والسمات والخدمات الخاصة بالفيس بوك. وقد نفى موقع "ستودي في زد" تلك الادعاءات، وطالب بإصدار حكم تفسيري من المحكمة الإقليمية بمدينة شتوتجارت بألمانيا.[145] جرانت رافائيل في 24 يوليو من عام 2008، أمرت المحكمة العليا في لندن جرانت رافائيل بدفع مبلغ 22.000 جنيه إسترليني بتهمة انتهاك الخصوصية والتشهير. كان رافائيل قد قام بنشر صفحة وهمية على الفيس بوك زاعمًا أنها لزميله في العمل وزميله في الدراسة سابقًا ماثيو فيرشت الذي اختلف معه رفائيل في عام 2000. وقد ذكرت هذه الصفحة الوهمية أن فيرشت يعاني من شذوذ جنسي وأنه غير جدير بالثقة. ويعتقد أن هذه القضية هي الأولى من نوعها في إصدار حكم بتهمة انتهاك الخصوصية والتشهير من خلال الدخول إلى أحد مواقع التواصل الاجتماعي.[146][147][148][149][150][151] آدم جوربوز تم الحكم لصالح موقع الفيس بوك في قضية كان قد رفعها ضد آدم جوربوز في مونتريال حيث تلقى تعويضًا بمبلغ 873 مليون دولار. كان جوربوز قد قام بنشر كم هائل من الإعلانات الخاصة بتحسين الكفاءة الجنسية لدى الرجال والترويج للماريجوانا. ويذكر أن جوربوز هو مؤسس شركة أتلانتيس بلو كابيتال.[152] أليساندرو ديل بييرو في 9 فبراير عام 2009، تم التصريح بأن أليساندرو ديل بييرو لاعب كرة القدم بنادي جوفنتوس الإيطالي أقام دعوى ضد موقع الفيس بوك بسبب نشر ملف شخصي وهمي يحمل اسمه ويرتبط بمجموعة من مواقع الدعاية إلى النازية. وقد ذكر أن اللاعب الإيطالي قد شعر بأسى بالغ لأن الحساب الوهمي الذي يحمل صورته يتضمن تعاطفًا مع النازيين الجدد.وقد ذكر ديل بييرو أنه لم يقم مطلقًا بإنشاء حساب على الفيس بوك.[153] المراجع ^ By The Numbers: Billionaire Bachelors. Forbes. تاريخ الولوج 2008-09-20. ^ Facebook.com Site Info. أليكسا إنترنت. تاريخ الولوج 2012-08-02. ^ Eldon, Eric. (2008-12-18). 2008 Growth Puts Facebook In Better Position to Make Money. VentureBeat. تاريخ الولوج 2008-12-19. ^ "Executive Bios" ^ "Facebook Statistics" ^ Red lines that cannot be crossed ^ Shahi, Afshin ^ Benzie, Robert ^ Tabak، Alan J.، “Hundreds Register for New Facebook Website”، Harvard Crimson، February 9, 2004وصل لهذا المسار 2008-11-07. ^ Hoffman, Claire (2008-06-28). The Battle for Facebook. Rolling Stone. تاريخ الولوج 2009-02-05. ^ O'Brien، Luke، “Poking Facebook”، 02138، November/December 2007، صفحات 66وصل لهذا المسار 2008-06-26. ^ Kaplan, Katherine (2003-11-19). Facemash Creator Survives Ad Board. The Harvard Crimson. تاريخ الولوج 2009-02-05. ^ Seward, Zachary M. (2007-07-25). Judge Expresses Skepticism About Facebook Lawsuit. The Wall Street Journal. تاريخ الولوج 2008-04-30. ^ Tabak, Alan (February 9, 2004). Hundreds Register for New Facebook Website. Harvard Crimson. تاريخ الولوج 2008-11-07. ^ Phillips, Sarah (2007-07-25). A brief history of Facebook. The Guardian. تاريخ الولوج 2008-03-07. ↑ أ ب Press Room. Facebook (2007-01-01). تاريخ الولوج 2008-03-05. ^ Rosmarin, Rachel (2006-09-11). Open Facebook. Forbes. تاريخ الولوج 2008-06-13. ^ Williams, Chris (2007-10-01). Facebook wins Manx battle for face-book.com. The Register. تاريخ الولوج 2008-06-13. ^ Dempsey, Laura. “Facebook is the go-to Web site for students looking to hook up”، Dayton Daily News، 2006-08-03. ^ Lerer, Lisa (2007-01-25). Why MySpace Doesn't Card. Forbes. تاريخ الولوج 2008-06-13. ^ Lacy, Sarah (2006-09-12). Facebook: Opening the Doors Wider. BusinessWeek. تاريخ الولوج 2008-03-09. ↑ أ ب Abram، Carolyn، “Welcome to Facebook, everyone”، Facebook، 2006-09-26وصل لهذا المسار 2008-03-08. ^ Terms of Use. Facebook (2007-11-15). تاريخ الولوج 2008-03-05. ^ Press Releases. Facebook (2008-11-30). تاريخ الولوج 2008-11-30. ^ Why you should beware of Facebook. The Age. (2008-01-20). تاريخ الولوج 2008-04-30. ^ Teller، Sam، “Investors Add $25M to Facebook’s Coffers”، The Harvard Crimson، 2006-04-25وصل لهذا المسار 2008-03-08. ^ Statement of Cash Flows. 02138. تاريخ الولوج 2008-04-30. ^ “News Corp in $580 m internet buy”، BBC News، 2005-07-19وصل لهذا المسار 2008-03-07. ^ Zuckerberg، Mark (2006-09-08). Free Flow of Information on the Internet discussions. Facebook. تاريخ الولوج 2006-09-13. ^ Rosenbush، Steve، “Facebook's on the Block”، BusinessWeek، 2006-03-28وصل لهذا المسار 2006-04-03. ^ Delaney، Kevin، “Facebook, Riding a Web Trend, Flirts With a Big-Money Deal”، Dow Jones، 2006-09-21، صفحة 1وصل لهذا المسار 2006-09-21. ^ Sullivan, Brian (2006-12-15). Facebook, Courted By Yahoo, Won't Sell, Director Says (Update3). Bloomberg L.P.. تاريخ الولوج 2008-04-30. ^ Sakuma, Paul. “The Future of Facebook”، Time، 2007-06-17وصل لهذا المسار 2008-03-05. ^ Swartz, Jon (2007-10-02). Tech giants poke around Facebook. USA Today. تاريخ الولوج 2008-04-30. ^ Delaney, Kevin (2007-09-25). Microsoft Fires Volley At Google in Ad Battle. The Wall Street Journal. تاريخ الولوج 2008-03-05. ↑ أ ب Facebook Stock For Sale. BusinessWeek. تاريخ الولوج 2008-08-06. ^ Li Ka-shing invests 60 million dollars in Facebook: report. Tehran Times. (2007-12-03). تاريخ الولوج 2008-04-30. ^ Peter Kafka. “Zuckerberg: Facebook Will Have A Business Plan In Three Years”، Silicon Alley Insider، October 10, 2008. ^ Facebook—My Account. Facebook. تاريخ الولوج 2008-03-07. ^ Friends and Social Timeline. Facebook. تاريخ الولوج 2008-03-15. ^ Barton, Zoe (2006-04-28). Facebook goes corporate. ZDNet. تاريخ الولوج 2008-03-09. ^ Edit Your Profile. Facebook. تاريخ الولوج 2008-03-07. ^ Facebook Principles. Facebook. تاريخ الولوج 2009-01-14. ^ Product Overview FAQ: Facebook Ads. Facebook. تاريخ الولوج 2008-03-10. ^ Story, Louise. “To Aim Ads, Web Is Keeping Closer Eye on You”، The New York Times، 2008-03-10وصل لهذا المسار 2008-03-09. ^ Stone, Brad. “Facebook Expands Into MySpace’s Territory”، The New York Times، 2007-05-25وصل لهذا المسار 2008-03-08. ^ Sullivan, Mark (2007-07-24). Is Facebook the New MySpace?. PC World. تاريخ الولوج 2008-04-30. ↑ أ ب Der، Kevin. Facebook is off-the-wall. Facebook. تاريخ الولوج 2007-07-30. ^ Inbox, Messages and Pokes. Facebook. تاريخ الولوج 2008-03-09. ^ The Facebook Bifts. Facebook. تاريخ الولوج 2008-03-05. ^ Facebook is... reconsidering the word "is". News Limited. تاريخ الولوج 2008-03-08. ^ Sanghvi، Ruchi (2006-09-06). Facebook Gets a Facelift. Facebook. تاريخ الولوج 2008-02-11. ^ Lacy, Sarah (2006-09-08). Facebook Learns from Its Fumble. BusinessWeek. تاريخ الولوج 2008-06-28. ^ Gonsalves, Antone (2006-09-08). Facebook Founder Apologizes In Privacy Flap; Users Given More Control. InformationWeek. تاريخ الولوج 2008-06-28. ^ Arrington, Michael (2007-05-24). Facebook Launches Facebook Platform; They are the Anti-MySpace. TechCrunch. تاريخ الولوج 2008-06-28. ^ Upload: 60 or 200 photos in the same album?. تاريخ الولوج 2009-01-25. ^ How can I add more than 60 photos to an album?. تاريخ الولوج 2009-01-25. ^ Example of album from a regular user with a 200-photo limit. تاريخ الولوج 2009-01-25. ^ Photos. Facebook. تاريخ الولوج 2008-03-15. ^ Facebook(2008-04-06). "April 6, 2008 Press Release". بيان صحفي. وصل إليه في 2008-04-11. ^ Give gifts on Facebook!. Facebook. تاريخ الولوج 2008-03-15. ^ Gifts. Facebook. تاريخ الولوج 2008-03-15. ^ The Marketplace Is Open.... Facebook. تاريخ الولوج 2008-03-15. ^ McCarthy, Caroline (2007-05-13). Hands-on with Facebook Marketplace. CNET. تاريخ الولوج 2008-03-15. ^ "Facebook Facelift Targets Aging Users and New Competitors" ^ Moving to the new Facebook. Facebook. تاريخ الولوج 2008-09-12. ^ Facebook Testing Even Simpler Sign Up; Closing The Gap With MySpace In The U.S. ^ “Facebook Platform Launches”، Facebook، 2007-05-27وصل لهذا المسار 2007-09-03. ^ George-Cosh, David. “Facebook users embracing the Marketplace”، Globe and Mail، 2007-07-05وصل لهذا المسار 2008-05-03. ^ Schwankert, Steven (2007-05-25). Facebook Launches Video System. PC World. تاريخ الولوج 2008-05-03. ^ Chess. Facebook. تاريخ الولوج 2008-03-15. ^ Brophy-Warren, Jamin (2007-10-13). Networking Your Way To a Triple-Word Score. The Wall Street Journal. تاريخ الولوج 2008-03-15. ^ Mountain View startup Meebo aims to revolutionize instant messaging. San Francisco Chronicle. تاريخ الولوج 2008-03-15. ↑ أ ب Ustinova، Anastasia (2008-07-23). Developers compete at Facebook conference. San Francisco Chronicle. تاريخ الولوج 2008-08-14. ^ Facebook Expands Power of Platform Across the Web and Around the World. Facebook (2008-07-23). تاريخ الولوج 2008-08-14. ^ Facebook cracks down on developer spam. The Washington Post. تاريخ الولوج 2008-03-15. ↑ أ ب Facebook for iPhone | Facebook ^ Techtree News Staff (2008-08-13). Facebook: Largest, Fastest Growing Social Network. Techtree.com. ITNation. تاريخ الولوج 2008-08-14. ^ Social Networking Explodes Worldwide as Sites Increase their Focus on Cultural Relevance. comScore (2008-08-12). تاريخ الولوج 2008-08-14. ^ Related info for: facebook.com/. Alexa Internet. تاريخ الولوج 2008-03-08. ^ facebook.com Web Site Audience Profile. Quantcast. تاريخ الولوج 2008-08-14. ^ Snapshot of facebook.com. Compete.com. تاريخ الولوج 2008-05-07. ^ Sorensen, Chris (2008-03-07). Has Facebook fatigue arrived?. Toronto Star. تاريخ الولوج 2008-06-28. ^ Yum, Kenny (2007-05-18). Facebook says 'Thanks, Canada'. National Post. تاريخ الولوج 2008-04-30. ^ Malkin, Bonnie (2007-09-26). Facebook is UK's biggest networking site. The Daily Telegraph. تاريخ الولوج 2008-04-30. ^ Stelter, Brian (2008-06-16). MySpace getting a facelift in effort to turn popularity into wealth. International Herald Tribune. تاريخ الولوج 2008-06-16. ^ Social Networking. PC Magazine. (2007-08-13). تاريخ الولوج 2008-05-09. ^ 12th Annual Webby Awards Nominees. International Academy of Digital Arts and Sciences. تاريخ الولوج 2008-05-06. ^ Survey: College Kids Like IPods Better Than Beer. FOX News (2006-06-08). تاريخ الولوج 2008-03-10. ↑ أ ب The Age article on the world's first court documents to be served via Facebook ^ Fort، Caleb، “CIRT blocks access to Facebook.com”، University of New Mexico، 2005-10-12وصل لهذا المسار 2006-04-03. ^ “Popular website, Facebook.com, back online at UNM”، University of New Mexico، 2006-01-19وصل لهذا المسار 2007-04-15. ^ “Organizations blocking facebook”، CTV Television Network، 2007-05-03وصل لهذا المسار 2008-03-05. ^ Drudi, Cassandra. “Facebook proves problematic for police”، The Globe and Mail، 2008-01-05وصل لهذا المسار 2008-03-05. ^ Powell, Betsy (2008-01-04). Gag orders in a Facebook age. Toronto Star. تاريخ الولوج 2008-04-30. ↑ أ ب Facebook Faces Censorship in Iran. American Islamic Congress (2007-08-29). تاريخ الولوج 2008-04-30. ^ Yacoub Oweis, Khaled (2007-11-23). Syria blocks Facebook in Internet crackdown. Reuters. تاريخ الولوج 2008-03-05. ^ “Syrian gov't blocks use of Facebook”، The Jerusalem Post، 2007-11-24وصل لهذا المسار 2008-03-08. ^ Police arrests fraudster for identity theft of Moroccan prince on Facebook. Maghreb Arab Presse. تاريخ الولوج 2008-03-05. ^ “Police arrest man for 'villainous' theft of prince's ID on Facebook”، CNNوصل لهذا المسار 2008-03-05. ^ “Moroccan held for alleged royal ID theft”، Yahooوصل لهذا المسار 2008-03-05. ^ “Morocco: Man Held in Alleged Royal Identity Theft”، New York Timesوصل لهذا المسار 2008-03-05. ^ Moroccan IT engineer arrested over fake Facebook account. The Register. تاريخ الولوج 2008-03-05. ^ Police Arrest Man for Stealing Prince's Identity on Facebook. Fox News. تاريخ الولوج 2008-03-05. ^ Police detain man for alleged identity theft of Moroccan prince on Facebook. Star Tribune. تاريخ الولوج 2008-03-05. ^ Facebook(2007-11-06). "Leading Websites Offer Facebook Beacon for Social Distribution". بيان صحفي. وصل إليه في 2007-11-09. ^ Facebook(2007-11-06). "Facebook Unveils Facebook Ads". بيان صحفي. وصل إليه في 2007-11-09. ^ Perez, Juan Carlos (2007-11-30). Facebook's Beacon More Intrusive Than Previously Thought. PC World. تاريخ الولوج 2008-03-14. ^ Zuckerberg, Mark (2007-12-05). Thoughts on Beacon. Facebook. تاريخ الولوج 2007-11-06. ^ Rampell, Catherine. “What Facebook Knows That You Don't”، The Washington Post، 2008-02-23، صفحة A15وصل لهذا المسار 2008-05-06. ^ Jones, Harvey; Soltren, José Hiram."Facebook: Threats to Privacy"(PDF). Massachusetts Institute of Technology.Retrieved on 2008-04-30. ^ “Identity 'at risk' on Facebook”، BBC، 2008-05-01وصل لهذا المسار 2008-05-01. ^ Facebook Privacy Policy. Facebook (2007-08-12). تاريخ الولوج 2008-05-06. ^ Roper, Eric (2005-11-14). Employers, marketers and parents accessing Facebook database. GW Hatchet. تاريخ الولوج 2008-06-28. ^ Peterson، Chris، “Who's Reading Your Facebook?”، The Virginia Informer، 2006-02-13. ^ Ramasastry, Anita (2008-02-29). On Facebook Forever? Why the Networking Site was Right to Change its Deletion Policies, And Why Its Current Policies Still Pose Privacy Risks. FindLaw. تاريخ الولوج 2008-03-15. ^ Privacy and Security. Facebook via Internet Archive. تاريخ الولوج 2008-03-15. ^ Some of the pro-mafia groups ^ "Anger at pro-Mafia groups on Facebook". (2009-01-09). تاريخ الولوج 2009-02-14. ^ "Italian authorities wary of Facebook tributes to Mafia". (2009-01-20). تاريخ الولوج 2009-02-14. ^ "Italy Troubled Over Mafia On Facebook ". (2009-01-12). تاريخ الولوج 2009-02-14. ^ "Italy Debates Law That May Block Access to Facebook". (2009-02-11). تاريخ الولوج 2009-02-14. ^ (إيطالية) ^ "Google criticizes Italian Internet legislation". (2009-02-13). تاريخ الولوج 2009-02-14. ^ 32 مليون مستخدم لفيسبوك بالعالم العربي بي بي سي عربي، 19 سبتمبر 2011 ^ Egypt has quarter of Arab world's Facebook users: Report. جريدة الأهرام. (2012-07-18). تاريخ الولوج 2012-07-20. ^ http://www.alexa.com/topsites/countries/SA ^ http://www.facebook.com/group.php?gid=188573576805&ref=ts ^ “West Wing writer tackles Facebook”، BBC news، 2008-08-28وصل لهذا المسار 2008-08-28(باللغة English). ^ Elsworth، Catherine، “Facebook movie 'agreed'”، Daily Telegraph، 2008-08-28وصل لهذا المسار 2008-08-28(باللغة English). ^ Corbin، Kenneth، “Confirmed: Facebook Movie a Go”، Internet news، 2008-08-28وصل لهذا المسار 2008-08-28(باللغة English). ^ Guynn، Jessica، “Coming soon: 'Facebook: The Movie'?”، Los Angeles Times، 2008-08-28وصل لهذا المسار 2008-08-28(باللغة English). ^ Michael Levenson. “Facebook, ConnectU settle dispute:Case an intellectual property kerfuffle”، Boston Globe، 2008-06-27وصل لهذا المسار 2009-03-23. ^ O'Brien، Luke، “Poking Facebook”، 02138، November/December 2007، صفحة 66وصل لهذا المسار 2008-06-26. ^ McGinn، Timothy J.، “Lawsuit Threatens To Close Facebook”، Harvard Crimson، 2004-09-13وصل لهذا المسار 2008-03-08. ^ Maugeri، Alexander، “TheFacebook.com faces lawsuit”، The Daily Princetonian، 2004-09-20وصل لهذا المسار 2008-03-08. ^ Tryhorn, Chris (2007-07-25). Facebook in court over ownership. The Guardian. تاريخ الولوج 2008-03-15. ^ Brad Stone. “Judge Ends Facebook’s Feud With ConnectU”، New York Times، 2008-06-28وصل لهذا المسار 2009-03-23. ^ Jagadeesh, Namitha (2008-03-11). Getting the start-up documentation right. The Wall Street Journal. تاريخ الولوج 2008-03-15. ^ Facebook Got Its $15 Billion Valuation — Now What?. تاريخ الولوج 2008-07-07. ^ Internal Facebook valuation points to strategic merit - Valuation is far below the $15 billion cited at time of Microsoft investment. Wall Street Journal. تاريخ الولوج 2008-07-07. ^ Advertisers disappointed with Facebook's CTR. تاريخ الولوج 2008-07-07. ^ Dan Slater. “Facebook Wins ConnectU Appeal, Blames Fee Dispute”، Wall Street Journal، June 27, 2008وصل لهذا المسار 2009-03-23. ^ Zusha Elinson (2009-02-10). Quinn Spills Value of Facebook Deal. The Recorder. تاريخ الولوج 2009-02-10. ^ reuters.com, German site sued by Facebook says claims without merit ^ Libel: Ex-friend's Facebook revenge costs £22,000 in damages at high court | UK news | The Guardian ^ BBC NEWS | UK | Payout for false Facebook profile ^ Businessman awarded £22,000 in landmark libel ruling over malicious fake Facebook profile| News | This is London ^ Facebook Libel Case Won In High Court By Mathew Firsht Against His Former Friend Grant Raphael | Technology | Sky News ^ Victim of fake Facebook profile wins thousands in damages - International Herald Tribune ^ Businessman awarded £22,000 damages over fake Facebook site - Telegraph ^ “Facebook wins lawsuit against Montreal spammer”، CTV.caوصل لهذا المسار 2008-11-24. ^ http://www.theregister.co.uk/2009/02/09/del_piero_facebook_lawsuit/ روابط إضافية مشاريع شقيقة ابحث عن facebook في ويكاموس، القاموس الحر. مشاريع شقيقة هناك المزيد من الصور والملفات في ويكيميديا كومنز حول: فيسبوك موقع فيس بوك مراحل تطور الموقع الاجتماعي الشهير [فيس بوك] منذ نشأته إلى الآن 2011 موقع فيس بوك بالعربية مؤسس موقع ويكيليكس يحذر بأن أكثر أدوات التجسس رعباً في تاريخ البشرية هو موقع فيس بوك فيسبوك يتفوق على مايكروسوفت في بريطانيا بتاريخ 27/6/2011 عن موقع reuters.com تعرف على الفيسبوك: موضوع شامل لأساسيات الفيسبوك [أخف]ع · ن · ت Facebook نظرة عامة التاريخ · الجدول الزمني · المقتنيات · انتقادات · استخدم في التحقيقات ويب منارة · ميزات · منصة موسسئ مارك زوكربيرج تصنيفات: برمجيات التدوين شركات تأسست سنة 2004 شركات إنترنت في الولايات المتحدة خدمات لعب عبر الإنترنت معالجة المعلومات الاجتماعية إعلام اجتماعي مجتمع إنترنت عالمي شبكات اجتماعية ويب 2.0 خدمات استضافة المدونات مواقع ويب أمريكية تدوين مصغر فيس بوك خدمات الشبكة الاجتماعية](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiFnYVGEFxwYlUCYOeNUIstD663HBnqNtM3qLCwkkAw76Xv8SzwvvCFYOU5McRlKJ6Pv0srWIYvLBPAxqg4lVHGu1DyQIPBEzN30V84ML1MuI_5LDsEKZwytMnMEvNbVqrefGmvvR3THnM/s1600/%25D8%25A7%25D8%25BA%25D8%25B1%25D8%25A8+%25D8%25A7%25D8%25AD%25D8%25B5%25D8%25A7%25D8%25A6%25D9%258A%25D8%25A7%25D8%25AA+%25D9%2581%25D9%258A%25D8%25B3+%25D8%25A8%25D9%2588%25D9%2583+%25D9%2581%25D9%258A+%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B9%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2585.jpg "www.bkull.blogspot.com")
